الإخلاص للحصول على الله
في العالم هي بمثابة اختبار لجميع المقيمين ، وخاصة الأشخاص الذين تم إنشاؤها مع العاطفة والفكر والقلب. الرجل الذي كان مقدرا من قبل الله سبحانه وتعالى لتكون مقرا للخلافة في الأرض ، وبالتأكيد لا يمكن لأحد أن يكون في عداد المفقودين الاختبارات هوك والمحاكمات الحياة التي منحها الله سبحانه وتعالى.
إخلاص ، هي كلمة بسيطة هي فقط التي تتألف من خمس رسائل فقط. إخلاص ، هي الكلمة التي تحتوي على معنى جميل جدا. هذه الكلمة من السهل جدا أن أقول ، ولكن من الصعب جدا أن تتحقق.
في التعاليم الإسلامية ، والكلمات الصادقة هي دائما مقترنة الله . وهذا هو ، على الفعل الجديد هو ان يكون الفعل صادقا حين لا تتوقع المكافأة شيئا ، ولكن فقط في العودة والله سبحانه وتعالى. هذا وقد قدمت من قبل الله في القرآن مما يعني :
واضاف "اذا كانوا حقا سعداء مع ما هو محدد من قبل الله ورسوله لهم ، وقال :' الله هو كاف بالنسبة لنا ، والله سوف يقدم لنا بعض من صاحب الفضل ، وبالتالي (أيضا) رسوله ، وبالتأكيد نحن أولئك الذين يرغبون في الله '، (من المؤكد أن الطريقة الأفضل بالنسبة لهم)." (سورة التوبة : 59)
الإخلاص ، وهو الصافي لجميع أشكال المصلحة الذاتية ، ونأمل لغير الله ، لمثل هذه النوايا والتوقعات. الأمل الوحيد أنه لا يمكن ويجب أن يكون في صدق هو الله وحده. هنا نقدم شيئا من هذه القصة التي توضح كم هو مهم للصراحة الإنسان.
عبد الله بن عمر قال : سمعت رسول الله قال : "كان هناك وقت قبل أن تقوم ، وثلاثة أشخاص يسيرون حتى اضطر الى قضاء الليل في كهف. عندما كانوا داخل الكهف ، وفجأة انخفض حجر كبير من أعلى التل ، وغطت على باب الكهف ، حتى أنهم لا يستطيعون الخروج. حتى قالوا : "في الحقيقة ، لا أحد يستطيع أي ينقذنا من هذا الخطر ، إلا التوسل إلى الله سبحانه وتعالى مع العمل الصالح كان علينا القيام به منذ وقت طويل". حتى قال أحدهم : "يا الله ، وكنت انتظر أن يكون الأب والأم ، وأنا لن يعطي لشرب الحليب قبل ثانية واحدة (الأب والأم) ، سواء في الأسرة أو عبدا ، ثم يوم واحد بعيدة قليلا بالنسبة لي رعي الماشية ، حتى لا تعود عليها ، ولكن بعد تلك الليلة ، والدي كان نائما . حتى أنني واصلت لحليب البقر بالنسبة لهم ، و لن تعطيه لأحد من قبل والد والدة. لذلك أنا ننتظرهم حتى الفجر ، ثم كل من الحصول على ما يصل ونشرب من الحليب أنني عليه. والليلة الماضية كان أيضا اطفالي يبكون طلب الحليب ، وعلى قدمي. يا الله ، وإذا ما كنت أفعله هو حقا لأنك نتوقع ، فنحن هذا ". لذلك جانبا ليتل روك ، وهم لا يستطيعون الخروج منه.
ثم ، نصلي من اجل ان كلا منهم : "يا الله ، يا حبيبي الأول ألزم عم الفتاة ، ثم حبي للحب ، وأنا دائما اللعوب وأراد أن تزنيان معه ، لكنه كان دائما يرفض أن يحدث في مرحلة ما أنه كان يعاني من الجوع وجاء في طلب المساعدة بالنسبة لي ، لذلك أعطيته المال مائة وعشرين دينارا ، ولكن مع وعد بأنه سوف يقدم نفسه لي في الليل. ثم عندما كنت في ما بين رجليه ، وفجأة قال : 'واتقوا الله لا تغلق إلا إذا كسر بطريقة قانونية'. حتى أحصل على ما يصل من ذلك لكنني لا تزال تريد ذلك ، وأنا دينار ماس التي اعطيت له. يا الله ، اذا فعلت ذلك ببساطة لمجرد ان لديك نتوقع ، فنحن هذه المحنة ". ثم نقل الحجر جانبا قليلا ، لكنها ما زالت لا تستطيع الخروج من الكهف.
حتى يصلي ثلث لهم : "يا الله ، يا أول بوصفه رب العمل ، والعمال والكثير من الموظفين ، ويوم واحد عندما دفع أجور العمال ، كان هناك فجأة واحد منهم الذين لا يستطيعون الانتظار ، حالما غادر الأجور وتابع العودة الى منزلها لم أفلح. لذلك أنا استخدامه لزيادة الأجور ومثمرة لهذه الممتلكات. ثم بعد فترة طويلة ، والعمال ، وجاء قال : يا عبد الله ، وتعطيني أي مكافأة كانت الأولى من نوعها! 'قلت :' كل ثروة أمامه بدلا من مكافأة في شكل الإبل والبقر والماعز والعبيد كانوا رعاة '. قال الرجل : يا عبد الله ، فإنك لا وهمية لي '. أجبتها : 'أنا لا يسخر لك. فأخذ جميع أن أسميها وليس لأحد منه '. يا الله ، اذا فعلت ذلك لمجرد انك نتوقع ، فنحن من هذا النطاق الضيق ". فجأة الحجر حتى الخروج سالمين. "(رواه البخاري ومسلم)
المصدر : كتاب أنا
من بت من القصة أعلاه ، يمكننا أن نتعلم الدرس الذي الصراحة أن نتوقع سوى الله دائما يتلقى ردا من الله سبحانه وتعالى. مع صدق تكمن في روح المسلم ، والله سبحانه وتعالى دائما تقديم تسهيلات أو وسيلة للخروج من كل الصعوبات ومتنوعة من المحاكمات التي حلت به.
في العالم هي بمثابة اختبار لجميع المقيمين ، وخاصة الأشخاص الذين تم إنشاؤها مع العاطفة والفكر والقلب. الرجل الذي كان مقدرا من قبل الله سبحانه وتعالى لتكون مقرا للخلافة في الأرض ، وبالتأكيد لا يمكن لأحد أن يكون في عداد المفقودين الاختبارات هوك والمحاكمات الحياة التي منحها الله سبحانه وتعالى.
إخلاص ، هي كلمة بسيطة هي فقط التي تتألف من خمس رسائل فقط. إخلاص ، هي الكلمة التي تحتوي على معنى جميل جدا. هذه الكلمة من السهل جدا أن أقول ، ولكن من الصعب جدا أن تتحقق.
في التعاليم الإسلامية ، والكلمات الصادقة هي دائما مقترنة الله . وهذا هو ، على الفعل الجديد هو ان يكون الفعل صادقا حين لا تتوقع المكافأة شيئا ، ولكن فقط في العودة والله سبحانه وتعالى. هذا وقد قدمت من قبل الله في القرآن مما يعني :
واضاف "اذا كانوا حقا سعداء مع ما هو محدد من قبل الله ورسوله لهم ، وقال :' الله هو كاف بالنسبة لنا ، والله سوف يقدم لنا بعض من صاحب الفضل ، وبالتالي (أيضا) رسوله ، وبالتأكيد نحن أولئك الذين يرغبون في الله '، (من المؤكد أن الطريقة الأفضل بالنسبة لهم)." (سورة التوبة : 59)
الإخلاص ، وهو الصافي لجميع أشكال المصلحة الذاتية ، ونأمل لغير الله ، لمثل هذه النوايا والتوقعات. الأمل الوحيد أنه لا يمكن ويجب أن يكون في صدق هو الله وحده. هنا نقدم شيئا من هذه القصة التي توضح كم هو مهم للصراحة الإنسان.
عبد الله بن عمر قال : سمعت رسول الله قال : "كان هناك وقت قبل أن تقوم ، وثلاثة أشخاص يسيرون حتى اضطر الى قضاء الليل في كهف. عندما كانوا داخل الكهف ، وفجأة انخفض حجر كبير من أعلى التل ، وغطت على باب الكهف ، حتى أنهم لا يستطيعون الخروج. حتى قالوا : "في الحقيقة ، لا أحد يستطيع أي ينقذنا من هذا الخطر ، إلا التوسل إلى الله سبحانه وتعالى مع العمل الصالح كان علينا القيام به منذ وقت طويل". حتى قال أحدهم : "يا الله ، وكنت انتظر أن يكون الأب والأم ، وأنا لن يعطي لشرب الحليب قبل ثانية واحدة (الأب والأم) ، سواء في الأسرة أو عبدا ، ثم يوم واحد بعيدة قليلا بالنسبة لي رعي الماشية ، حتى لا تعود عليها ، ولكن بعد تلك الليلة ، والدي كان نائما . حتى أنني واصلت لحليب البقر بالنسبة لهم ، و لن تعطيه لأحد من قبل والد والدة. لذلك أنا ننتظرهم حتى الفجر ، ثم كل من الحصول على ما يصل ونشرب من الحليب أنني عليه. والليلة الماضية كان أيضا اطفالي يبكون طلب الحليب ، وعلى قدمي. يا الله ، وإذا ما كنت أفعله هو حقا لأنك نتوقع ، فنحن هذا ". لذلك جانبا ليتل روك ، وهم لا يستطيعون الخروج منه.
ثم ، نصلي من اجل ان كلا منهم : "يا الله ، يا حبيبي الأول ألزم عم الفتاة ، ثم حبي للحب ، وأنا دائما اللعوب وأراد أن تزنيان معه ، لكنه كان دائما يرفض أن يحدث في مرحلة ما أنه كان يعاني من الجوع وجاء في طلب المساعدة بالنسبة لي ، لذلك أعطيته المال مائة وعشرين دينارا ، ولكن مع وعد بأنه سوف يقدم نفسه لي في الليل. ثم عندما كنت في ما بين رجليه ، وفجأة قال : 'واتقوا الله لا تغلق إلا إذا كسر بطريقة قانونية'. حتى أحصل على ما يصل من ذلك لكنني لا تزال تريد ذلك ، وأنا دينار ماس التي اعطيت له. يا الله ، اذا فعلت ذلك ببساطة لمجرد ان لديك نتوقع ، فنحن هذه المحنة ". ثم نقل الحجر جانبا قليلا ، لكنها ما زالت لا تستطيع الخروج من الكهف.
حتى يصلي ثلث لهم : "يا الله ، يا أول بوصفه رب العمل ، والعمال والكثير من الموظفين ، ويوم واحد عندما دفع أجور العمال ، كان هناك فجأة واحد منهم الذين لا يستطيعون الانتظار ، حالما غادر الأجور وتابع العودة الى منزلها لم أفلح. لذلك أنا استخدامه لزيادة الأجور ومثمرة لهذه الممتلكات. ثم بعد فترة طويلة ، والعمال ، وجاء قال : يا عبد الله ، وتعطيني أي مكافأة كانت الأولى من نوعها! 'قلت :' كل ثروة أمامه بدلا من مكافأة في شكل الإبل والبقر والماعز والعبيد كانوا رعاة '. قال الرجل : يا عبد الله ، فإنك لا وهمية لي '. أجبتها : 'أنا لا يسخر لك. فأخذ جميع أن أسميها وليس لأحد منه '. يا الله ، اذا فعلت ذلك لمجرد انك نتوقع ، فنحن من هذا النطاق الضيق ". فجأة الحجر حتى الخروج سالمين. "(رواه البخاري ومسلم)
المصدر : كتاب أنا
من بت من القصة أعلاه ، يمكننا أن نتعلم الدرس الذي الصراحة أن نتوقع سوى الله دائما يتلقى ردا من الله سبحانه وتعالى. مع صدق تكمن في روح المسلم ، والله سبحانه وتعالى دائما تقديم تسهيلات أو وسيلة للخروج من كل الصعوبات ومتنوعة من المحاكمات التي حلت به.
